عن المصفاة



الرؤية

أن نكون شركة رائدة و متنوعة الأنشطة في مجال الطاقة على المستوى الإقليمي, نابضة بالحيوية، متميزة بأدائها التنافسي و جودة منتجاتها و خدماتها.

 

المهام

سعياً منا للاستمرار في المساهمة بتقديم حياة أفضل للمجتمع، نقوم بترجمة رؤيتنا عن طريق تفعيل مهاراتنــا و العمل بنزاهة و شفافية، لترسيخ الأسس التالية :

 توسعة نطاق عملياتنا و تنويع نشاطاتنا عن طريق عقد اتفاقيات شراكه مع أطراف معروفة لزيادة القدرة التسويقية لمنتجاتنا إقليمياً.

 التركيز على الإبداع المستمر واعتماد التقنية المتطورة لرفع كفاءة الإنتاج وتعظيم الربحيــــــــة. السعي لصقل القدرات العلمية و الفنية لموظفينا و إتاحة فرص التدريب المتخصص لهم و توفير الحوافز و المكافآت من اجل انجاز الافضل.

 تلبية احتياجات المجتمع من منتجاتنا مع المحافظـــة على البيئــــــة والسلامة العامة في كل مرافق عملنا.

 تنمية استثمارات المساهمين.

عن مصفاة البترول: 

تعود فكرة انشاء مصفاة البترول الاردنية الى ما يزيد عن النصف قرن حين تبنتها وزارة الاقتصاد الوطني آنذاك و كان هناك اجماعاً على اهمية صناعة التكرير كمصدر طاقة رئيسي لمعظم الفعاليات الاقتصادية و كمساهم في رفع عائدات المملكة.

و على الرغم من كونها المصفاة الوحيدة في الاردن، الا انها استطاعت ان تقوم بتزويد السوق المحلي بكافة احتياجاته من المشتقات النفطية المختلفة، و قد ادى انشاؤها الى وقف الاعتماد الكامل على استيراد المشتقات النفطية ذات الكلفة العالية، مما وفر مبالغ كبيرة من العملة الصعبة على الاقتصاد الوطني الاردني، و اتاح فرص العمل لآلاف المواطنين، و فتح الباب امام صناعات اخرى جديدة، و ساهم في دعم قطاعات اقتصادية هامة كقطاع الكهرباء و النقل و الصناعة و الانشاءات.

كما تعتبر المصفاة مصدراً للكفاءات و الكوادر المدربة في مجالات الاختصاص المختلفة، حيث قامت الشركة برفد العديد من مصافي الدول العربية بهذه الكفاءات. و شهد إنشاء الشركة عدة مراحل تأسيسية .

 

المراحل التأسيسية التاريخية للشركة
  • اذن مجلس الوزراء بالمضي في انشاء مصفاة للبترول في المملكة الأردنية الهاشمية، و في 30/11/1956 اصدر المجلس موافقته على المشروع.

  • أقر نظام الشركة الداخلي، وتم تسجيلها في وزارة العدل كشركة مساهمة عامة محدودة ذات امتياز، بمساهمة حكومية بلغت ربع مليون دينار أردني من أصل رأسمال الشركة البالغ أربعة ملايين دينار. و في 16/11/1957 تم توقيع اتفاقية الامتياز بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، ممثلة بمعالي وزير الاقتصاد الوطني الأردني، السيد خلوصي الخيري، رحمه الله، وشركة مصفاة البترول الأردنية المساهمة المحدودة، ممثلة بسعادة رئيس مجلس الإدارة آنذاك، السيد عبد المجيد شومان، رحمه الله

  • صادق مجلس الوزراء على الاتفاقية، وتم نشر قانون التصديق عليها في العدد 1373 من الجريدة الرسمية. قرر مجلس الإدارة إحالة عطاء إنشاء المصفاة على إحدى الشركات الإيطالية، حيث تم في 9/10/1958 التوقيع على اتفاقية تنفيذ المشروع الذي اشتمل على إنشاء وتشغيل مصفاة لتكرير البترول بطاقة (1000) طن متري يومياً وبتكلفة 3 ملايين دينار اردني تقريبا كما تمت إحالة عطاء لإنشاء أنبوب للزيت الخام بقطر (8) إنش وبطول (43) كم لربط المصفاة بخط التابلاين و إيصال الزيت الخام إلى موقع المصفاة بتكلفة 235 ألف دينار أردني

  • تفضل صاحب الجلالة الهاشمية، المغفور له الملك الحسين بن طلال المعظم، بافتتاح مصفاة البترول الأردنية في 2/2/1961 حيث بدأت عمليات انتاج المشتقات النفطية المختلفة و تأمينها لكافة أنحاء المملكة.

  • رفع الطاقة الانتاجيـــة إلى 8.7 الف طن من خلال ثلاث مراحل للتوسع نفذت في الاعوام ( 1970 ، 1973 و 1982 ).

  • رفع الطاقة الانتاجيـــة إلى 8.7 الف طن من خلال ثلاث مراحل للتوسع نفذت في الاعوام ( 1970 ، 1973 و 1982 ).

  • رفع الطاقة الانتاجيـــة إلى 8.7 الف طن من خلال ثلاث مراحل للتوسع نفذت في الاعوام ( 1970 ، 1973 و 1982 ).

  • تواصلت الجهود الذاتية للأجهزة الفنية والهندسية في الشركة لرفع الطاقة الانتاجية للمصفاة لتبلـغ، في العام 1998، 14 الف طن في اليوم.

  • رفع الطاقة التخزينية السنوية، في المواقع المختلفة للشركة إلى (1554605) طن.

  • رفع الطاقة التخزينية السنوية، في المواقع المختلفة للشركة و على مراحل إلى (1.580.797) طن مع نهاية العام .

  • رفع الطاقة التخزينية بالمملكة وعلى مراحل إلى(1.581.725) طناً مع نهاية عام2012 .

  • رفع الطاقة التخزينية بالمملكة وعلى مراحل إلى(1,628,884) طناً مع نهاية عام2013 .